قال تعالى : لَّقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ ۖ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ ۖ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27)هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا (28) [الآيتان : 27 – 28 . سورة الفتح ]
1- اشرح ما يلي : الرؤيا – ليظهره على الدين كله
2- استخرج ما تتضمنه الآيتين من معان.
3- سم القاعدتين المسطر تحتهما : الهدى – من دون
4- أتمم الآيتين بالشكل التام إلى قوله تعالى : (وأجرا عظيما)
ثانيا : (2 نقط)
أخرج الإمام مسلم من حديث ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((لايدخ الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، قال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة ، قال : إن اله جميل يحب الجمال ، الكبر بطر الحق وقمط الناس))
1- استنبط من الحديث حكما شرعيا
2- استخلص القيم الإسلامية التي يدعو إليها الحديث
ثالثا : (14)
الوضعية التقويمية :
أراد شعيب إنشاء ضيعة فلاحية في أرض قاحلة ، فكلمه أبوه هاتفيا قائلا له : يا بني راقب الله في كل أحوالك ، وليكن قصدك في عملك وجه الله والدر الآخرة ، والدار الآخرة ، وأد حقوق عمالك ولا تكلفهم ما يغلبهم ، وابتسم في وجوههم ، واعف عمن أخطأ منهم . إياك والغضب ، ولا تنس حقوق الفقراء والعاجزين في مالك ، تعاون معهم في السراء والضراء . ولاتبذر الماء ، ولا تستعمل الأسمدة الممنوعة فتفسد النسل والزرع.1- اقرأ الوضعية جيدا وأجب عما يلي :
أ- عرف البيئة ، واستخرج من الوضعية عنصرين من عناصرها.
ب- ما موقفك مما ورد في الوضعية مع التعليل؟
ج- املأ الجدول بما يناسب من خلال فهم الوضعية :
| وسائل التواصل | التوجيهات الصحية | مظاهر جمال السلوك | شروط العمل |
هـ- استخرج من الوضعية ما يحافظ على التوازن البيئي.
و- بين من خلال الوضعية ما يدل على العناية بذوي الحاجات الخاصة مع ذكر حقين من حقوقهم.
2- املأ الجدول بما يتاسب :
| السلوك | تعريفه | أثره |
| الحياء | ||
| الذوق السليم |
4- حدد مظهرين من مظاهر جمال هيئة الرسول صلى الله عليه وسلم وسلوكه (مظهرين لكل جانب)
ليست هناك تعليقات :